福布斯有志于人工智能的工程师们请注意:马克·扎克伯格旗下的Meta公司,据称正为其新的“超智能”人工智能实验室提供高达1亿美元(没错,整整十亿分之一美元)的入职奖金。不过,要想拿到这份改变人生的天价合同,只有一个条件:你必须是OpenAI的员工。据OpenAI首席执行官萨姆·奥特曼透露,扎克伯格一直在试图挖走他的员工,除了高达七到九位数的年薪外,还提供九位数的入职奖金。奥特曼有时被认为是扎克伯格在传说中的“AI竞赛”中的主要竞争对手。他抱怨称,Meta试图从OpenAI挖走“很多人”。奥特曼在他的兄弟杰克·奥特曼的“Uncapped”播客中表示:“到目前为止,我们最优秀的人才还没有决定接受他们的邀请。”
科技巨头间的“挖角战”:司空见惯的策略在高端商业世界中,挖角是一种常见的策略,尽管有时在法律上存在争议。它通常发生在一家公司试图挖走竞争对手的高知名度高管,有时甚至包括其下属。在美国科技领域,挖角通常表现为“大科技”公司从新兴初创公司挖走有前途的年轻员工,这加剧了人们对美国科技行业依赖垄断权力而非创新的普遍指控。对Meta而言,挖角既是熟悉的举动,也可能是必然之举,如果该公司希望在消费者大型语言模型(LLM)领域争取垄断地位的话。Meta最近收购了颇具争议的初创公司Scale AI,并正在努力将其员工整合到扎克伯格的超智能AI部门。这个最近成立的团队被广泛认为是Meta在面临日益增多的LLM失败面前,孤注一掷的最后尝试。“我听说Meta把我们看作他们最大的竞争对手,”萨姆·奥特曼打趣道。“他们目前在AI方面的努力并没有达到预期的效果,我很佩服他们这种积极进取、不断尝试新事物的精神。”总的来说,Meta正在寻求填补50个职位,据报道扎克伯格本人也亲自参与了招聘。他的公司已经成功地从谷歌的AI研究团队DeepMind挖走了研究人员,包括该团队的首席科学家杰克·雷。巨额资金能否买来创新?然而,扎克伯格的雄厚财力能否扭转Meta在LLM开发方面落后的局面,仍有待观察。当然,奥特曼怀疑是否可以直接买下一个创新的团队。他说:“我认为有很多人,Meta将是其中之一,他们说‘我们只是想尝试复制OpenAI’。这基本上行不通。你总是追随竞争对手的脚步,而不是建立一种学习如何创新的文化。”与此同时,OpenAI最近在5月份以64亿美元的价格收购了前苹果高管乔尼·艾维的专业知识——这使得大笔支出似乎更像是常态,而非例外。资料来源:福布斯
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم