未来主义谷歌转向人工智能驱动的搜索,正被证明对数字新闻媒体格局而言是一场灾难。正如《华尔街日报》报道的那样,谷歌的最新工具,包括其频繁“幻觉”的“AI概览”(AI Overviews)和聊天机器人式的“AI模式”(AI Mode),正在导致流向出版商的流量急剧下降。用户不再觉得有必要点击进入信息的实际来源,这使得本已陷入困境的记者们失去了广告收入和订阅,面临生死存亡的威胁。数字新闻业面临的生存危机这确实是一场生存危机。新闻出版物早已受到互联网的冲击,如今在努力适应一个后有机搜索的世界时,更是雪上加霜。据《华尔街日报》报道,从2022年4月到2025年4月,流向《商业内幕》媒体帝国的搜索流量暴跌了55%。上个月,该公司裁员约21%,首席执行官芭芭拉·彭(Barbara Peng)指出,公司不得不“承受我们无法控制的极端流量下降”。如何应对这场威胁?如何应对这一生存威胁仍是一个主要争议点。《大西洋月刊》首席执行官尼古拉斯·汤普森(Nicholas Thompson)告诉《华尔街日报》:“谷歌正在从一个搜索引擎转变为一个答案引擎。我们必须制定新的策略。”一些出版物,如《纽约时报》,正在采取法律行动,该报已就版权侵权起诉OpenAI和微软。这是一场棘手的辩论,出版商指责人工智能行业利用他们的内容却从未给予公平报酬。谷歌AI增强搜索导致的流量暴跌,只会加剧这种紧张局势。谷歌自身也面临AI威胁?讽刺的是,谷歌自身也正受到人工智能的威胁。苹果高管艾迪·库(Eddy Cue)今年早些时候在联邦法院承认,谷歌在Safari浏览器中的搜索量20年来首次下降,这表明我们所知的传统搜索的终结可能即将到来。令人困惑的是,谷歌此后否认了这一说法,并坚称其总搜索量仍在上升——与此同时,它却全力投入其有故障的AI产品。谷歌知识与信息部门主管尼克·福克斯(Nick Fox)告诉《广告周刊》:“这是推动我们前进的时刻,它将使我们能够实现使命,真正为用户提供变革性的搜索体验。”一场“竞赛到底”的危险?数字媒体格局和谷歌现在陷入了一场不幸的“竞赛到底”。这家科技巨头的搜索和AI功能依赖于源源不断的新闻和原创内容。但通过切断这些内容的创造者曾经利润丰厚的有机搜索驱动收入来源,这个“流”很快可能减少为“涓涓细流”,甚至可能变成一个充斥着AI生成胡言乱语的“乱伦沼泽”。知名媒体可能会更好地度过这场风暴。上周公布的研究显示,谷歌的“AI概览”倾向于支持大型新闻机构,而小型出版物则难以获得曝光度。与此同时,面对这种生存威胁,媒体行业别无选择,只能寻找新的商业模式。针对谷歌不加区分地抓取受版权保护材料的法律挑战,也可能会继续出现。“链接是搜索的最后一个优点,它为出版商带来了流量和收入,”新闻/媒体联盟(News/Media Alliance)首席执行官丹尼尔·科菲(Danielle Coffey)在上个月谷歌宣布其AI模式功能后的一份声明中说,“现在谷歌只是强行获取内容并使用它,却没有任何回报,这简直是盗窃。”来源:未来主义
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم