开罗专稿在中东阿拉伯世界迈出具有里程碑意义的第一步,阿拉伯地区领先的在线新闻机构“新闻报”(ALSAHAFA)隆重推出其首份中文报纸——《龙报》。此举旨在促进阿拉伯文化与中华文化之间的双向交流,将丰富的阿拉伯文明介绍给中国读者,同时也将璀璨的中华文明呈现给阿拉伯世界。《龙报》出版人卡迈勒·法拉杰王子强调,“汉语(普通话)作为全球最重要的语言之一,拥有超过12亿使用者,约占2025年全球总人口的14.54%。因此,创办一份以中文为载体的阿拉伯新闻媒体,对于向全球华语人群传播阿拉伯文化,同时将中华文化引入中东地区,都具有极其重要的意义。”他进一步指出,“《龙报》的创刊,是‘新闻报’(ALSAHAFA)坚定不移地致力于发展阿拉伯数字新闻,并致力于提供多语种新闻报道的又一例证。我们坚信,在开放空间和信息爆炸的时代,新闻是全人类的共同语言。”卡迈勒·法拉杰王子还表示,“中文阿拉伯新闻媒体的存在,将极大地促进各民族之间的相互理解与合作,尤其在阿拉伯语和中文读者之间。鉴于中华文化作为世界上最古老、最丰富的文化之一,其绵延数千年的历史及其对人类文明的深远影响,这种文化交流显得尤为关键。”据介绍,**《龙报》**将作为“新闻报”网站内一个独立的子网站运营,下设多个版块,以满足阿拉伯和中国读者的各类兴趣。卡迈勒·法拉杰王子透露,“新闻报”独家拥有28个子网站,涵盖全球大部分主要语言。卡迈勒·法拉杰王子特别强调,“‘新闻报’将对源远流长的阿中关系给予特殊关注。这种关系不仅拥有深厚的历史、文化底蕴和战略意义,更超越了单纯的贸易往来,在现代发展为多层面的伙伴关系。”他追溯道,“古老的丝绸之路不仅仅是陶瓷和丝绸等商品的贸易通道,更是思想、科学和艺术交流的桥梁。这种互动持续了数个世纪,两大文明在医学、天文学和数学等领域相互学习、共同进步。” 他呼吁所有对阿中共同文化感兴趣的记者、研究人员和各界人士积极为**《龙报》**撰稿,共同打造这份报纸的卓越内容。
背景资料在中华文化中,**“龙”**不仅仅是一个神话生物,它更是一个威严的象征,代表着力量、智慧和繁荣,其内涵与西方文化中龙的形象截然不同。西方文化中的龙常被视为邪恶和可怕的生物,而中华文化中的龙则受到高度的尊崇,被视为吉祥、带来雨水和丰饶的神圣存在。
关于“新闻报”“新闻报”(ALSAHAFA)是一家综合性的在线新闻机构,由卡迈勒·法拉杰王子于2013年创立。该机构旗下拥有51个非营利性网站,运营资金主要来源于个人投入与努力。
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم