《华盛顿邮报》报道科技巨头们曾坚称,完全基于道德数据构建AI系统是不可能的。然而,一个科学家团队却证明他们错了。二十多位来自麻省理工学院(MIT)、康奈尔大学、多伦多大学等机构的AI研究人员,成功地仅用开放许可或公共领域的数据训练了一个大型语言模型,为道德AI发展提供了新路径。
人力挑战尽管成就斐然,开发者们承认任务艰巨。一项未同行评审的研究指出,最大挑战并非计算能力,而是人力。他们的八太字节数据集“Common Pile v0.1”需人工清理和格式化。此外,还需大量精力核实数据版权,因许多在线作品授权不规范。“这不像增加芯片或网络爬虫那么简单,”项目合著者斯特拉·比德曼说。“我们用自动化工具,但所有数据最终都需人工标注和核查。这真的很难。”
惊人成果克服困难后,比德曼团队利用这个“无罪”数据集训练了一个七十亿参数的大型语言模型。结果是:一个AI模型性能可与Meta的Llama 1和Llama 2 7B媲美。尽管Meta的模型相对老旧(两年多前发布),但考虑到该项目由一个缺乏巨额资金的小团队完成,其成就令人印象深刻。团队通过独创性与毅力弥补资源不足。一项巧妙发现是:美国国会图书馆中13万余本英文书籍此前未被利用。
版权困境版权问题仍是AI面临的重大伦理和法律挑战。OpenAI和谷歌曾“吞噬”海量网络数据,从新闻到社交媒体帖子。Meta甚至因涉嫌非法使用700万本盗版图书训练AI而被告。科技行业辩称数据使用属于“合理使用”,并声称若不免费获取内容,“不可能”开发出AI。
寻求透明这项研究有力驳斥了硅谷的论调,但并未消除所有伦理担忧。大型语言模型旨在取代工作岗位。而且,并非所有公共领域作品的创作者都乐见AI“重新生产”他们的心血,特别是仍在世的艺术家。即使AI公司被迫获得许可或支付报酬,事实是:只要这些公司存在,版权所有者将面临允许AI训练的巨大压力。比德曼对OpenAI等公司会突然改头换面不抱怀疑。但她希望,她的工作至少能促使他们停止隐藏用于训练AI模型的数据来源。“即使是部分透明度也具有巨大的社会价值和一定的科学价值,”她强调。来源:《华盛顿邮报》
قبل أن أبدا فى كتابة هذا المقال وفى حالة عدم الاتزان التى نمر بها جميعا ما بين اطراف تتصارع سياسيا و اعلاميا و اعلام و اعلام مضاد وجدت نفسى ارفع شعار ( لو مش هتعرف تشتغل …. سيب غيرك يشتغل ) كبداية لما ساقولة فى السطور القادمة.بداية احنا معندناش رفاهية الوقت ورغم كده ب
مصر حبة الونس، مصر عمري، حتة مني، من أحلامي، من غمس القلم في حبر الروح، مصر كل ما كتبت، وما سأكتب، وما سأظل أحلم بأن أكتب..مصر ما قاله الشاعر الفيلسوف " صلاح جاهين"frown رمز تعبيري مصر التلات أحرف الساكنة الي شاحنة ضجيج..)...، مصر حكاية حب ﻻ تنتهي،
لا شك أن مصر لديها من الكفاءات الكثير، هناك من هاجر خارج مصر بالفعل، وهناك من هو ما زال صامدًا يبحث عن فرصة، ليقدم فيها لوطنه حصيلة خبرته وكفاءته، لديه أمل وطموح أن يشارك فى بناء منظومة وطنية عالية الكفاءة، لكن للأسف قد تتأخر الفرصة أو ربما لا تأتى نهائيا، فإذا كانت الكفاءات
إذا كانت القاهرة عاصمة مصر، فالزمالك عاصمة القاهرة، هناك مطرب اسمه ميكا أو ميكي غنى «عادي في المعادي.. وكذلك في الزمالك.. والبنات جديدة في مصر الجديدة.. والبنات حلوين في المهندسين»، لم تعجبني الأغنية رغم حيويتها، الزمالك منفردة تستحق أغنية، تستحق رواية وفيلماً وم
في السابع من الشهر الجاري، فاجأتنا صحيفة المصري اليوم بمفاجأة جميلة، مقال تحت عنوان «العلمانية ووجع الدماغ»، وكان كاتب المقال هو الأستاذ الكبير وجيه وهبة.ألا يعلم القارئ في مصر أو في العالم العربي من هو وجيه وهبة، فتلك هي مشكلتنا وأزمتنا، فهذا الفنان والمفكر هو أ
هو صديقي المخرج الراحل مدحت السباعي، ومن أشهر أفلامه «خلطبيطة» لمحمود عبدالعزيز، و«الستات» لمحمود ياسين، و«امرأة آيلة للسقوط» ليسرا، و«قيدت ضد مجهول» لعزت العلايلي، و«الطيب والشرس والجميلة» لنور الشريف، ومن أهم أعما
هذا الموسيقار العبقري هو مصر الذاكرة، فحين تسمع موسيقاه الرهيفة تتوالى الصور أمام المخيلة، كاشفة عن معنى مصر وتاريخها الحي، تتقافز في القلب أسماء هي التي أهدت إلينا مصر، كطه حسين، ومحمد فوزي، وأحمد لطفي السيد، وحسين بيكار وغيرهم.وأنت تسمع موسيقى عمر خيرت في أي مكان كنت، ستمش
ما الذي أيقظك في خيالي يا فتاة الكنغو الآن..! لم بعد كل هذه السنوات والحقب تقفين الآن أمامي.. ! وأنا أفتح نافذة الذات لأمارس ما اعتدت على القيام به بشكل روتيني كل يوم.. هنا في هذه الغرفة الخافتة الأضواء.. من أين نبت خيالك في ذاكرتي وقد وطنت نفسي منذ أمد بعيد على دسه عم